الشيطان يتبرء .....والسيستاني لا يتبرأ
للعلماء سلطان على الناس وخصوصا علماء الدين لأن لهم قدسية يؤثرون من خلالها على الأفكار والعواطف والأرادات ولهم دور فعال في بناء الأنسان والتصدي لجميع انواع الأنحراف الذي يهدد فكر المجتمع وسلوكه ومسيرته التأريخية وهم ليسو مجرد وعاظ ومعلمين لطقوس دينية انهم قادة روحييون يتحملون مسؤولية الهداية والأصلاح والتغير الشامل ....... ومن هذا المنطلق نسلط الضوء على موقف المرجعية الشيعية الأعلى في العالم تجاه فضيحة احد وكلائه الذي ثبت زناه بعشرة نساء وهل هو موقف غريب ام امتداد لمواقف سابقة لهذه المرجعية اعتدنا على مشاهدتها ، فالحقيقة لم يكن موقف السيستاني تجاه فضيحة وكيله الزاني مناف الناجي في العمارة غريبا ومفاجئا فلقد عودتنا هذه المرجعية على مواقفها الخانعة الساكتة الصامتة المهدانة لكل الأفعال المشينة والقبيحة والمارسات الفاسدة وعلى جميع المستويات سواء التي صدرت من وكلائها اومن السياسيين الداعمة لهم اومن قوات الأحتلال بل ان هذه المرجعية كان لها الدور الرئيسي والقول الفصل في شرعنة وامضاء وتمرير الكثير من المشاريع التي تسببت في دمار العراق وشعبه الجريح ، ولقد تنصل السيستاني عن الكثير من الأمور التي اضرت بالعراق والتي كان هو السبب الذي يقف من وراء تمريرها ومباركتها الا ان فضيحة مناف الناجي مها حاول السيستاني وحاشيته التنصل منها او طمطمتها عن طريق بذل الأموال الطائلة من الحقوق الشرعية وثروات العراق وارسال الوفود بزعامة الرجل الثاني له ابن بنته الشيخ احمد المنصوري الى عشائر النساء المزني بهن واغرائهم بالأموال الباهضة لأسكاتهم ، اقول مهما حاول السيستاني التنصل عن هذه الفضيحة فهي تبقى فضيحته وقضيته شاء ام ابى ويدل على ذلك تمسكه الى الآن بوكيله الزاني ودفاعه عنه وبذل كل الأمكانات المادية والمعنوية والسلطوية من اجل طمطمت الفيضيحة اضافة الى توفير الملاذ الآمن لمناف الذي يختبيء في احد بيوت السيستاني بالنجف ، ونحن اذ نقول ان القضية قضية السيستاني لأن هو من اختار امثال مناف ليكون ممثلا ووكيلا له في العمارة ، وعدم متابعة مايفعله مناف او غيره من الوكلاء والمسؤولين التابعين له في بقية المحافظات فهناك غيره من الوكلاء قد مارسوا مالايرضي الله في مناطقهم وعندما يذهب وفد من تلك المناطق ليشكوا الى السيستاني سوء تصرف الوكيل يقابلهم بالرفض وعدم الأكتراث ، ولا ادري هل خفيت على السيستاني زعيم المرجعية الشيعية في العالم كيف كان يتعامل الرسول والأئمة الأطهار صلوات الله عليهم اجمعين مع المسيئين والمنحرفين بل حتى مع من قد يخالف الأوامر الأستحبابية ويفعل المكروهات فهذا علي بن ابي طالب عليه السلام يحمي الحديد بالنار لأخيه عقيل الضرير عندما اراد ان يزيد له في عطائه ، ويوبخ واليه على البصرة عثمان بن حنيف عندما بلغه انه دعي الى وليمة .......، والسيستاني يعلم ان وكيله زني بعشرة نساء متزوجات فيوفر له الملاذ الآمن ويدافع عنه ويصرف اموال المسلمين لطمطمت الفضيحة ، اين انت ياسيستاني من سيرة امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام ، اين انت من واجبك الذي اخترته لنفسك من خلال تقمصك لزعامة المرجعية في رعاية وادارة شؤون الرعية واصلاحها والتصدي لكل من يحاول افساد الرعية ، حتى الشيطان يتبرأ ممن اغواهم واضلهم وأفسدهم فيقول لهم وما كان لي عليكم من سلطان الا ان دعوتكم فاستجبتم لي ، اما انت ياسيستاني لازلت متمسكا بالزاني والزناة ،الا تعلم ياسيستاني ان الأمام علي بن ابي طالب قال : زلة العالم كانكسار السفينة تغرق ويغرق معها خلق ، وقال ايضا زلة العالم تفسد عوالم : وما اكثر زلاتك يا زعيم المرجعية التي اغرقتنا بها في بحار الظلمات والفساد والقتل وووو.........نعم هذه هي حقيقة السيستاني ( وما ظهر سابقا وما خفي كان اعظم ) يا اتباع اميرالمؤمنيين وان كانت مرة ويصعب على الكثير منكم تعقلها لكنها الحق الذي لم يبق لأمير المؤمنين من صديق ، اما آن لكم ان ترفعوا هالة التقديس التي وضعتموها على السيستاني
اما آن لكم ان تكسر قيود العبودية والطاعة العيماء وتتحرروا من شباك الضلالة والأغواء التي نصبها لكم السيستاني ، اما آن لكم ان تمزقوا حبال وخيوط الدعاية الأعلامية الكاذبة التي جعلت من السيستاني مرجعا ، اما آن لكم ان تفشلوا محاولات الغرب الكافر واللوب الصهيوني والحقد الفارسي التي زرعت مرجعية السيستاني لتمرر مخططاتها وتحقق اهدافها الخبيثة ، وأخيرا وعسى ان يصعقكم هذا الكلام : لو ان مناف الناجي كان قد زنى ببنت السيستاني فهل يقف السيستاني نفس هذا الموقف ، وهل انكم ستسكتون وتتفرجون اما انكم ستتظاهرون وتبكون وتنحبون وتقولون تهدمت والله اركان الهدى ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!للعلماء سلطان على الناس وخصوصا علماء الدين لأن لهم قدسية يؤثرون من خلالها على الأفكار والعواطف والأرادات ولهم دور فعال في بناء الأنسان والتصدي لجميع انواع الأنحراف الذي يهدد فكر المجتمع وسلوكه ومسيرته التأريخية وهم ليسو مجرد وعاظ ومعلمين لطقوس دينية انهم قادة روحييون يتحملون مسؤولية الهداية والأصلاح والتغير الشامل ....... ومن هذا المنطلق نسلط الضوء على موقف المرجعية الشيعية الأعلى في العالم تجاه فضيحة احد وكلائه الذي ثبت زناه بعشرة نساء وهل هو موقف غريب ام امتداد لمواقف سابقة لهذه المرجعية اعتدنا على مشاهدتها ، فالحقيقة لم يكن موقف السيستاني تجاه فضيحة وكيله الزاني مناف الناجي في العمارة غريبا ومفاجئا فلقد عودتنا هذه المرجعية على مواقفها الخانعة الساكتة الصامتة المهدانة لكل الأفعال المشينة والقبيحة والمارسات الفاسدة وعلى جميع المستويات سواء التي صدرت من وكلائها اومن السياسيين الداعمة لهم اومن قوات الأحتلال بل ان هذه المرجعية كان لها الدور الرئيسي والقول الفصل في شرعنة وامضاء وتمرير الكثير من المشاريع التي تسببت في دمار العراق وشعبه الجريح ، ولقد تنصل السيستاني عن الكثير من الأمور التي اضرت بالعراق والتي كان هو السبب الذي يقف من وراء تمريرها ومباركتها الا ان فضيحة مناف الناجي مها حاول السيستاني وحاشيته التنصل منها او طمطمتها عن طريق بذل الأموال الطائلة من الحقوق الشرعية وثروات العراق وارسال الوفود بزعامة الرجل الثاني له ابن بنته الشيخ احمد المنصوري الى عشائر النساء المزني بهن واغرائهم بالأموال الباهضة لأسكاتهم ، اقول مهما حاول السيستاني التنصل عن هذه الفضيحة فهي تبقى فضيحته وقضيته شاء ام ابى ويدل على ذلك تمسكه الى الآن بوكيله الزاني ودفاعه عنه وبذل كل الأمكانات المادية والمعنوية والسلطوية من اجل طمطمت الفيضيحة اضافة الى توفير الملاذ الآمن لمناف الذي يختبيء في احد بيوت السيستاني بالنجف ، ونحن اذ نقول ان القضية قضية السيستاني لأن هو من اختار امثال مناف ليكون ممثلا ووكيلا له في العمارة ، وعدم متابعة مايفعله مناف او غيره من الوكلاء والمسؤولين التابعين له في بقية المحافظات فهناك غيره من الوكلاء قد مارسوا مالايرضي الله في مناطقهم وعندما يذهب وفد من تلك المناطق ليشكوا الى السيستاني سوء تصرف الوكيل يقابلهم بالرفض وعدم الأكتراث ، ولا ادري هل خفيت على السيستاني زعيم المرجعية الشيعية في العالم كيف كان يتعامل الرسول والأئمة الأطهار صلوات الله عليهم اجمعين مع المسيئين والمنحرفين بل حتى مع من قد يخالف الأوامر الأستحبابية ويفعل المكروهات فهذا علي بن ابي طالب عليه السلام يحمي الحديد بالنار لأخيه عقيل الضرير عندما اراد ان يزيد له في عطائه ، ويوبخ واليه على البصرة عثمان بن حنيف عندما بلغه انه دعي الى وليمة .......، والسيستاني يعلم ان وكيله زني بعشرة نساء متزوجات فيوفر له الملاذ الآمن ويدافع عنه ويصرف اموال المسلمين لطمطمت الفضيحة ، اين انت ياسيستاني من سيرة امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام ، اين انت من واجبك الذي اخترته لنفسك من خلال تقمصك لزعامة المرجعية في رعاية وادارة شؤون الرعية واصلاحها والتصدي لكل من يحاول افساد الرعية ، حتى الشيطان يتبرأ ممن اغواهم واضلهم وأفسدهم فيقول لهم وما كان لي عليكم من سلطان الا ان دعوتكم فاستجبتم لي ، اما انت ياسيستاني لازلت متمسكا بالزاني والزناة ،الا تعلم ياسيستاني ان الأمام علي بن ابي طالب قال : زلة العالم كانكسار السفينة تغرق ويغرق معها خلق ، وقال ايضا زلة العالم تفسد عوالم : وما اكثر زلاتك يا زعيم المرجعية التي اغرقتنا بها في بحار الظلمات والفساد والقتل وووو.........نعم هذه هي حقيقة السيستاني ( وما ظهر سابقا وما خفي كان اعظم ) يا اتباع اميرالمؤمنيين وان كانت مرة ويصعب على الكثير منكم تعقلها لكنها الحق الذي لم يبق لأمير المؤمنين من صديق ، اما آن لكم ان ترفعوا هالة التقديس التي وضعتموها على السيستاني
